قال الشيخ محمد الفيزازي عن قرار منع وزارة الداخلية ترشح القباج باسم العدالة والتنمية، إن الداخلية أعلم منا بقرارها، ولا شك أن ما تم تداوله من فيديوهات وأشرطة تخص القباج هو ما دفع الداخلية لاتخاد قرارها.. و أكد الشيخ أن وزارة حصاد ارتأت المصلحة العليا للبلاد، بعدما تحدثت عنه قنوات أوروبية ودولية، ونقلت بعضا من أحاديث القباج حول اليهود و حقوق النساء.. وتابع الفزازي في قوله أن الدولة كادير شغلها، وهو إلى عندو مشكل وتضرر يمشي للقضاء، المغرب هو بلد المؤسسات، والدولة من حقها أن تدافع عن مصالحها، وعن المصلحة العامة، « هنا ما كاين لا قانون لا ديمقراطية، الأمر أكبر مما نتصور، وعندما يتعلق الأمر بمصلحة البلاد، فيمكن أن نتحدث عن جواز الاستثناءات الخارجة عن القانون ». كما أشار الشيخ محمد الفزازي إلى أن المؤتمرات اليهودية التي انعقدت في بروكسل، تداولت فيديوهات قديمة للقباج، وهذه الأخيرة هي التي جرت عليه الويلات."