إلتقط العديد من ساكنة منطقة ماسة ومحيطها،محطات إذاعية تبشرية تسوق لخطابها باللغة الامازيغية أحياناً واللغة العربية أحايين آخرى عبر برامج ثقافية وتربوية، ورجحت مصادر أن يكون مصر تردد هذه الإذاعات من جزر الكناري المجاورة. هذا وتطالب ساكنة ماسة الجهات المختصة التحقيق في مصدر هذه الإذاعات وإتخاد ماينبغي من الإجرءات، خاصة وأن هذه المناطق تعاني من رداءة خدمات البث الإذاعي سواء الإذاعات الوطنية أو الخاصة. مع طغيان إشارات الإذاعات الإسبانية على إشارات الإذاعات المغربية .