في الشريط التالي ، آثار بادية لمخلفات عملية الهدم الأخيرة التي شهدها شاطئ " تيفنيت " بجماعة سيدي بيبي ، حيث سحقت الجرافات فوجا جديدا من البنايات العشوائية في سياق الحرب التي أعلنتها السلطات ضد ما بات يوصف ب "الترامي على الملك العام البحري " . آخر عملية هذا " الدمار " سقطت فيها نحو 48 بناية عشوائية فيما تم تسوية نحو 152 بناية أخرى مع الأرض .