بشكل مفاجئ دخلت الدولة العراقية على خط اقتناء شركة "لاسامير"، وذلك رفقة شريكين آخرين، الشركة الأولى هي مجموعة (بي بي إنيرجي) الشهيرة، والثانية لم تعرف بعد هوية الشريك الثالث. وتسعى العراق من وراء اقتناء الشركة إلى تخزين جزء من النفط مع إنتاج 200 ألف برميل يوميا من البترول المكرر الموجه إلى دول أوروبا الغربية.