عاش سكان حي تكانت شهر رمضان والاشهر التي قبله في ظلام دامس جراء غياب الانارة العمومية بالاعمدة التي تتوسط الحي . منتقدين عدم التبليغ عن هذا المشكل من طرف المعنيين خصوصا وان الشارع الرئيسي يتم اصلاحه قصد تعبيده في الايام القادمة وهو يشكل خطرا للمترجلين ليلانظرا لارتفاع الطوار المحيط به. والغريب في الأمر أنه بعد مناشدة بعض الساكنة لممثل الحي ليلة احياء ليلة القدرللتدخل والتفاعل السريع مع هذا الإنقطاع حتى لا يكون هذا الظلام مرتعا للمنحرفين وفضاء مناسبا لممارسة العديد من الخروقات التي لا تحمد عقباها .كانت المفاجأة اد احضر هذا الأخير أربعة(4)مصابيح فقط ؟؟؟في اليوم الموالي مع اختياره لمناطق دون اخرى بقصد او غير قصد والحي مترامي الاطراف واغلب هذه المصابيح (توفيت في الحين). هذا وقد اخبرنا مصدرجد موثوق ان جميع ممثلي الاحياء بالمجلس الجماعي توصلوا بحصتهم من المصابيح الكهربابية قصد استبدال الضائعة منها في دوائر نفوذهم في الايام الاولى للشهر الفضيل لذا كان لابد من التساؤل.هل نصيب حي مترامي الاطراف يكاد يكون الاكبر بمركز افورارمن حيث المساحة اسمه تكانت هو اربعة(04) مصابيح كهربائية فقط؟؟ في انتظارالجواب و تدخل المسؤولين لإصلاح وصيانة الإنارة العمومية، لتدارك هذا الوضع الذي بات يسبب لها مشاكل كل يوم يبقى الحي في ظلام دامس حتى اشعار اخر .