لاحديث للمواطنين بدمنات وهامشها في الآنة الأخيرة إلا عن مسلسل السطو على المنازل والدكاكين الذي لاتنتهي حلقاته، وفي تطور نوعي وذي مغزى تعرض منزل ضابط كبير بالدرك الملكي في قلب دمنات للسرقة،هل الأمر يتعلق برسالة تحد للأجهزة الأمنية وخصوصا الدرك الملكي؟أم ان الأمرمجرد سرقة بدون خلفيات أخرى؟. على كل حال،فالمواطنون يحسبون هذه الأيام الف حساب قبل خلودهم الى النوم، فقد تبين-وامام عجز الجميع-ان يد هذه العصابة طويلة ولا أحد بمنأى عتها، ولا يسعنا الأ ان نتمنى التوفيق للمسؤولين في وضع حد لهذا المد الإجرامي المحير