مرة اخرى تتعرض اسلاك الهاتف للسرقة بحي ايت علوي بافورار..هده الظاهرة اصبحت منتشرة بشكل كبير في الفترة الاخيرة والتي لم تسلم منه اي منطقة بالمدينة .فبعد حرمان حي تكانت من هدا المرفق الحيوى المثمتل في الهاتف والانترنيت لبضعة ايام ياتي الدور ثانية على حي ايت علوي لكن مما يؤسف له ان اغلب قضايا هده السرقات مقيدة ضد مجهول.. السارقون ضربوا بعرض الحائط مصالح المشتركين ولم يابهوا للعدالة وكبدوا بعض السكان و اصحاب محلات الانترنيت والهاتف خسائر فادحة وكان غرضهم هو بيع هده المسروقات في اسواق الخردة باثمان بخسة وقد عبر ضحايا هده السرقات وكدا الساكنة عن استياءهم العميق من هده الظاهرة و التي يجهل الى حد الان من يقف خلفها.هده الظاهرة التي تنضاف الى السرقات المتكررة التي تشهدها المدينة من حين لاخر والتي تثبث الخلل الامني الدي اصبحت افورار تعانيه في غياب اراد ة للاصلاح الى ان يضع المسؤولين في المدينة الملف الامني ضمن انشغالاتهم يبقى الامن بافورار على كف عفريت