فوجئ سكان حي بام بأفورار بعملية سرقة مخدع هاتفي نهبت منه جميع الهواتف و دولاب النقود. وقد انضافت هذه العملية إلى سرقات أخرى ارتكبت بالمنطقة كان من أبرزها سرقة منزل أحد الآساتذة خلال شهر غشت ، هذا و قد حلت فرقة من التشخيص القضائي التابعة للقيادة الجهوية للدرك الملكي من أجل التعرف على بصمات الجناة . يشار إلى أن أفورار أصبحت في الآونة الأخيرة محج العديد من الغرباء و انتشار السرقة و المنحرفين و لحد الساعة لم يتم القبض على الجناة الذين ارتكبوا عدة سرقات سابقا بأحياء النصر و اللوز رغم العمليات التمشيطية التي يقوم بها قائد المركز و مساعدوه و قائد سرية الدرك الملكي الذين تم تعيينه مؤخرا.