دفعت عينيها للبكاء دفعا، وما كنت أنتوي سلبها نفعا، فقط صراحتي تشق الحجر دمعا، لم تتقبلها ولم تجد فيها ما يريحها رُبعا، ومنذ تلك اللحظة والنهاية تقترب فتحط على قلبينا وَقعا، وقعَ الأسى والألم أضف إليهما وجعا..
راحت لحال سبيلها ورحت لحال سبيلي..
تركت (...)