ماذا سأفعل وأنا أنظر إلى السماء دوما، فالسماء كما قيل ويقال وسوف يقال..لا و لن تمطر ذهبا ولا فضة أبدا، بل رحمة قد تجود بها من الغيث في الكثير من أقطار بقاع العالم، لاسيما تلك التي تأن تحت وطأة الجفاف ولفترات طويلة وقاسية على البشر والشجر والحجر.
إن (...)
في قطاع التعليم، لاسيما في جل الأقطار العربية، على عقليات الإصلاح أن تغير من نمط تفكير الإصلاح..فلا يعقل أن يستمر الإصلاح بتغيير أو تحيين البرامج والمقررات والمضامين وفقط! الإصلاح عليه أن يتخلص من عقدة اجترار المعلومات التي أمست بحكم التطور الذي (...)
أمام توالي الفضائح، والفضائح المضادة، والنبش في الماضي والحاضر، للحصول على ما يثبت فضيحة ما، بهدف استخدامها لأمور تستقيم مع عدلة الحق، المرتبطة بتطابق الأقوال مع الأفعال، ومدى التزام من يدعي حماية والسهر على خدمة مصالح العامة، أفرادا وجماعات، (...)
أمام توالي الفضائح، والفضائح المضادة، والنبش في الماضي والحاضر، للحصول على ما يثبت فضيحة ما، بهدف استخدامها لأمور تستقيم مع عدلة الحق، المرتبطة بتطابق الأقوال مع الأفعال، ومدى التزام من يدعي حماية والسهر على خدمة مصالح العامة، أفرادا وجماعات، (...)
أمام توالي الفضائح، والفضائح المضادة، والنبش في الماضي والحاضر، للحصول على ما يثبت فضيحة ما، بهدف استخدامها لأمور تستقيم مع عدلة الحق، المرتبطة بتطابق الأقوال مع الأفعال، ومدى التزام من يدعي حماية والسهر على خدمة مصالح العامة، أفرادا وجماعات، (...)
يبدو أن قوة زحف التطرف صوب بهيمة الذاتية آخذة في الاقتيات على الكراهية رويدا رويدا في هذا العالم المخيف بمصير الكل يجمع على هل خطورته..كما أن تغول الرأسمالية وابتعادها عن مفهوم كينونة الإنسان في العيش السليم..وتفكيرها المحصور في الربح وبأي ثمن كان، (...)
مع بداية قرب نهاية كل عام، بل ومع بداية بزوغ توقعات كل عام!!! ، أطلت وتطل علينا أحداث كثيرة، وقائع غالبيتها يندرج من خندق مهموم بألم المآسي والحزن، حزن أضحى يتخذ مسارات بنيوية أكثر منها عارضة.
كيف لا، والعالم شهد في هذه العام مختلف أنواع التخريب (...)
ماذا أريد!! لا أريد شيئا أبدا! بيد أني أرغب في أن أعيش ضمن عوالم عاشقة للحرية المفقودة بفعل عوارض وأفكار وسياسات قامعة لحلم جميل أتوهمه ليل نهار.. بكتاباتي الهائمة، التي لا زالت ترزح في خنادق لا حصر لها..لا حصر لها من الإنغلاق على قوقعات تكاد لا (...)
لم تكن ماهية المدارس عبر التاريخ مقرونة بقدسية الارتباط بالنجاح في الامتحانات، أو الانتقال عبر الأسلاك والمستويات، وإنما برزت كسبيل لنشر الوعي وإدراك قيمة الشيء، والقدرة على تكييف السلوك، حسب الوضعيات والمواقف المختلفة، و المتنوعة التي تواجة الإنسان (...)
يبدو أن البلاد بدأت تتكالب عليها مجموعة من القوى وبطرق كثيرة ومتعددة.. منها الإنابة والوكالة وغيرها.. وما الخيرات المكتشفة والمخزنة في باطن تراب أرض المغاربة، ومحاولة البعض محاصرة البلاد في اتجاه تيار وحيد والرفض القاطع للوبيات تبعية المصالح (...)
غريب أمر بعض أنواع صنف البشر! في عالم يزد فيه لهيب الذاتية وكفى..فهناك أناس يأكلون من عرق جبينهم، يرفضون التسول وطلب العون، رغم الخصاص، يقاومون الحياة بالديون، التقشف، والصبر المؤلم، لم يفكروا أبدا في أكل اموال الناس أو التحايل عليهم أو استفزاز (...)
أمام ارتفاع منسوب التوجسات التي أمست تطبع البعض، ممن يسمون بالأصدقاء التقليديين وغير التقليديين للمملكة المغربية الشامخة، لاسيما بعد الصعود المسترسل للبلاد في اتجاهات وقطاعات واعدة وكثيرة، وتحول الدولة العلوية الضاربة في الزمن، لرقم صعب في المعادلة (...)
أمام القرارات المتتالية والعدائية التي تنهجها دولة وقفت معها وبجانبها المملكة المغربية في مراحل تاريخية متعددة، والتي تقف جميع المصادر والمراجع التاريخية شاهدة عنها وعليها في جل المكتبات الاكاديمية والجامعية العربية والإسلامية والعالمية.
هاهم قادة (...)
ماذا يعني الارتفاع الكبير في حالات الطلاق بالمغرب!!
أعتقد ان ذلك يعني الدفع بالمزيد من المعاناة وتدمير النواة الصلبة للأسرة، بل والدفع بالجميع إلى المزيد من الآفات الاجتماعية، التي لا يمكن حصرها..لذا، فالتفكير جيدا قبل الإقدام على الزواج، مع تغيير (...)
إصلاح صناديق التقاعد من جديد!! فمسكين ذاك الأجير والموظف الذي أرهقه ثالوث الكبر والتعب والمرض، لطول مدة العمل وسنون الكفاح من أجل العطاء، علاوة على الغوص في ضمان مرتعش للقمة العيش له، ولأسرته ولأفراد من عائلته الصغيرة والكبيرة، الذين بحكم الواقع (...)
في بعض الأحيان تفرض تغيرات كثيرة على مستوى نمط التعليم أو الزمن المدرسي، كما وقع في زمن الجائحة حيث تم الاعتماد على التعليم بالتناوب رغم التنبيهات المتعلقة بالتعنت في تقليص المقررات والمضامين..
ومع شهر رمضان حيث يتم تعديل الزمن المدرسي ليتلاءم مع (...)
في ظل تنامي السجال" البوليميكي"السياسي العقيم، وأمام تناسل الشعارات البراقة، وتعدد التأويلات السياسية لمغرب الغد، وفي واقع يفرض نفسه على الجميع بدون استثناء، واقع معبر عن الاستعداد لأزمات مستعصية تلوح في الأفق، جراء الانعكاسات المرتقبة لنظام عالمي (...)
لا يمكن بأي حال من الأحوال، التغاضى أو تجاهل التناقض الصارخ، في الحقوق بين الأقوال والأفعال بشكل عام، وبين الحقوق المرتبطة بالجنس اللطيف في علاقتها بالاجرأة، الفعلية والواقعية للمفاهيم الحقوقية بشكل خاص.
فالعداء للنساء، من المسائل المرتبطة أساسا (...)
في ظل تنامي السجال" البوليميكي"السياسي العقيم، وأمام تناسل الشعارات البراقة، وتعدد التأويلات السياسية لمغرب الغد، وفي واقع يفرض نفسه على الجميع بدون استثناء، واقع معبر عن الاستعداد لأزمات مستعصية تلوح في الأفق، جراء الانعكاسات المرتقبة لنظام عالمي (...)
خلل آخر يتم التغاضي عنه، من طرف أغلب المنظرين للشأن التربوي، ألى وهو الإلزامية و مقولة التفوق المرتبطة بالشواهد المدرسية و الجامعية، والتي صبغت بالرسمية لحد التقديس وهالة اللامعقول!
إذ، كيف يعقل أن نحكم على مسار طويل من الحياة بورقة اسمها الشهادات (...)
لا جدال أن التنافر السياسي بين أحزاب كانت بالأمس القريب تنسق وتعمل بشكل مشترك، من الأمور التي تساهم قطعا في النفور من العمل السياسي، بل وتساهم في تبخيسه وتراجع كل المبررات التي تدعو للمشاركة في التدبير التشاركي ككل.
فلا يعقل الاستمرار في التنابز (...)
من باب الغيرة الوطنية وبحكم الممارسة السياسية سابقا داخل "طنجرة" بعض الهياكل الحزبية والنقابية، فقول موضوعية الحقيقة القاسية، يتجاهله البعض لقوة منطقه، وقوة حجته الثابتة، حقيقة لا ينكرها إلا جاحد متعجرف لأنانية الأبراج العالية والتي ينفخ فيها (...)
في أحد الكتابات، قلت بأن مادة التربية الإسلامية أو الدراسات المتعلقة بالشريعة والأيان، هي دراسات عليها أن تبتعد عن التقويمات والتقييمات الكتابية، مع التفكير في دمجها في جميع المواد، كقيم اخلاقية، وعبادات عقدية، وهكذا..فبالله عليكم.. هل مايدرس في (...)
يبدو أن أوروبا لم تستفد كثيرا من تاريخ جمع وبحسب كل المصادر التاريخية مختلف المآسي والأحزان..فثقافة الاستعلاء المتجدرة والعناد وشد الحبل مع قوى عديدة قد يعصف بمصير الاتحاد الأوربي، بل ويعيده للوراء في حالة اشتعلت شرارة حرب قد تزحف على الجميع وبدون (...)
لا يمكن للعقل المنفتح على التعايش السليم مع الآخر في هذا الوطن، أن يتجاهل التناقض الصارخ، والمتعلق بمسألة التنوع اللغوي -اللساني، بأبعاده الهوياتية والاثنية والسياسية الجهوية والتنموية على السيرورة الثقافية للمجتمع المغربي ككل.
فكيف يعقل لمن ينصب (...)