وبخصوص قراءتي للظاهرة سنة 2004 من خلال مقدمة الطبعة الثانية للكتاب، فيمكن القول بأنها تؤكد، مرة أخرى، أنموذج براديكم = paradigme السميأة باستكمال مظاهرها، مع تأكيد أحقية المقاربة الأولى التي لا تنفي مقاربات أخريات لا تقصي بعضها البعض. فقد تم التنبيه (...)
مسار القراءات:
تأمينا للقضايا التي سأطرحها، أشير إلى بعض التنبيهات والاحترازات الهامة التي من شأنها أن تلقي بعض الأضواء على عملي وفهمي ومستويات تشريحي للأغنية الغيوانية.
1. حينما درست ناس الغيوان، كنت، يومها، طالبا، وكنت أدرس الظاهرة من خلال ناس (...)