بعد قضاء سنة دراسية مضنية و شاقة ، بعجرها و بجرها ، أفراحها و أتراحها ، ينتظر رجال التعليم و نساؤُه متنفسا ينسون به ، و لو ظرفيا، آهاتٍ كادت تنال منهم ، لولا جسارة من كاد أن يكون رسولا ، و شكيمتُه التي صرعت أغلب العقبات و الصعاب ، بالرغم من التكالب (...)