تسبح المساءات شوقاً
و الصباحات المتوقدة
بنور فجركِ المترامي
وحضن يعانق الذكرى
خالدة أنتِ،
على عتبة الإنتظار…
أحتضر،
أناجي الهوى
و لوكوس بفيضه
فاق حنان الإرتواء.
بكِ أحيا
لأهلكِ فخر و اعتزاز،
أنت القصر الكبير
أنت الحنين
و وسادة تنام و تستيقظ،
لا (...)