فعلا، ذاك إحساس غريب، حينما ترى ساكنة جماعة بكاملها بانها غير مرغوب فيها فتركت بين أيدي من لا يرحمها يعبثون بها و تزيد الدولة عليهم بمختلف إداراتها بتهميش في كل المجالات و كأن هذه المنطقة لا تدخل ضمن نطاق مسؤولية أي أحد…
و لأن كل الكلمات تعجز عن (...)