تستغل جماعة العدل و الإحسان و حركة 20 فبراير أي حصان طروادة للركوب على الموجة وهده المرة لم تجد سوى المرحوم كمال العماري الذي أقرت التقارير الطبية أن وفاته كانت ناتجة عن مرض عضال رئوي كان مصاب به لاستغلالها في إطار أهدافها المبيتة ضد امن طمأنينة هدا (...)