▪︎هو تَرَاكُمٌ مَعرِفيّ وإنتاجِيّ..
له في ذاتِه قِيمَةٌ تُؤهّلُ عَناصِرَ اجتماعيةً للإبداع..
ولإبداعاتِ بعضِ المِهَن بريقٌ مَحلّيّ فيهِ ما يرقَى إلى العالَمِيّة..
الإبداعُ هو المُحرّكُ الرئيسي للفنُون، والدّافِعُ الأساسي إلى التألُّق، اقتِصاديّا (...)
■ "المَجلسُ الوَطنِي للصّحافة" في حالةِ إخفَاق.. هُو في خِدمةِ البَعض.. ويُكدّرُ الحَياةَ على آخرِين..
يتَعاملُ مع الصّحافيّين بمِكياليْن..
إنهُ بعِيدٌ عن الحُقوقِ والواجِبات..
وهذا ما تُشيرُ إليه الحكومةُ بطريقةٍ لبِقَةٍ تُبرّرُ بهِ قرارَها القاضِي (...)
■ في بلادِنا أحلامٌ تدُورُ حولَ مُدُنٍ أو قُرًى ثقافية وفنّيّة، تتَماشَى وتتَفاعلُ مع زُوارِ وسُيّاحِ طبيعةِ كل فَصلٍ من فُصولِ السّنة، ومع مُنعَرِجات الجِبالِ والسُفُوح، والوِديانِ والبُحَيْرَاتِ والبَحرِ والمُحيط..
وهذه الأحلامُ نستَطيعُ تحويلَها (...)
الإعلامُ في خِدمةِ الثّقافَة.. وهُما معًا في خِدمةِ المُجتَمَع.. مُثَلثٌ رابطٌ بين الإعلامِ والثّقافةِ والمُجتمَع.. ولا غِنًى لطرَفٍ عن آخَر.. كُلُّها تَتكامَلُ مع بَعضِها..
والمُجتَمعُ هو المُستَهلِك: إنهُةالمَصَبُّ الآتِي منَ الإعلامِ والثّقافة.. (...)
■ الوَلاءُ لِلْوَطَن؟ أم الوَلاءُ لِلْحِزبِ؟
أيُّهُما أَوْلَى؟ هل الأحزابُ في خدمةِ نَفسِها؟ أم يجِبُ أن تكُونَ في خدمةِ "الوَطنِ والمُواطِن"؟
هذه من الأسئلةِ الجَوهريّةِ التي أصبحت مطرُوحةً على الصعيدِ العالمِي..
ونحنُ في وقتٍ تَبيَّنَ فيه أنّ جُلّ (...)
الحياةُ ليسَت على حالٍ واحدة..
حينًا هي هيّنَة.. وحِينًا لَيّنَة.. والزّمانُ يتغيّر..
والحياة لا تَخلُو مِن إيجابيّات..
ومن إيجابيّاتِها التّشبُّثُ بالحياة، والحِرصُ على النّجاح، مهما كان الثّمَن..
النّجاحُ يُعطِي للمَرءِ أهَمّيَّةً وقِيمَةً (...)
شَرعِيّةٌ مُجتَمَعِيّة.. مَدَنيّةٌ..
تِلقائيّا، تأتِينا من "هُويّةِ الوَطنيّة"..
اجتِماعِيّةٌ ذاتُ تأثِيرٍ مُباشرٍ وغيرِ مُباشِرٍ على السّياسةِ والاقتِصادِ والثّقافة، وكُلِّ ما هو مُشترَكٌ في حياتِنا الخُصُوصِيّةِ والعُمُوميّة..
جَذّابةٌ إلى (...)
■ هذا في خَيْمَتِنا التُّراثيّة!
ومن أحضَانِها يُطِلُّ علينا التاريخ..
هي خَيْمَتُنا القديمةُ الجديدة.. خَيْمَةُ الحنينِ إلى الماضي.. خَيمةُ الأحلام.. والإطلالاتِ الدائمةِ علينا، من قديمِ زمانِنا، لاستِقراءِ مُستَقبَلِنا المُشتَرَك..
خَيمةٌ قد (...)
■ التّسَاوِي بَيْنَ المرأةِ والرّجُل!
و"سيّدَةُ التّسَاوِي" هي المرأة.. شرِيكةُ الحاضِرِ والمُستَقبَل..
ومن هذا المَنظُور، التّساوِي ليس مُستحِيلاً.. يبدُو مُمكِنًا حتّى في مَناطِقَ اجتِماعيّةٍ يَطغَى عليها فِكرٌ ذُكورِيٌّ مُتَزَمّت، وخاصّةً في (...)