في الأيام الأخيرة انبرت إحدى اليوميات الصادرة بالفرنسية للدفاع عن وزير الثقافة ومشاركته هجومه على حركة التوحيد والإصلاح وجريدة التجديد، ومعلوم من يحرك تلك اليومية ويمولها، في حين سكتت يومية ليبراسيون المحسوبة على حزب الوزير طويلا، إلى أن خرجت يوم أمس بافتتاحية كلها سب وتهديد واتهام (سنرجع لها لاحقا). فهل جاءت هذه الخرجة لحسابات سياسية وحزبية، أم أن من حرك اليومية الأولى هو من حرك ليبيراسيون؟