التبرع بالد م مدخل إنساني للحق في الحياة هدا هوا لشعار الدي رفعته جمعية الأمل للتبرع بالدم،أثناء تنظيمها لليوم التواصلي والتحسيسي للتبرع بالدم من اجل انقاد حياة الآخرين ودلك بدعم من أكاديمية العيون للتربية والتكوين وبتنسيق مع المجلس الاستشاري للحقوق الإنسان وديوان المظالم والمجلس العلمي ومندوبية الأوقاف،ومركز تحاقن الدم حيث ألقيت عدة عروض بالمركز الثقافي تخليدا لليوم العالمي لحقوق الإنسان واليوم الوطني للتبرع بالدم حضرها العديد من الفاعلين الجمعويين والتربويين بالإضافة إلى طلبة معاهد التكوين الدين وجهت لهم الدعوة من اجل إنجاح هده العملية النبيلة التي تقوم بها الجمعية التي يرأسها الاستاد عبد الحميد ضليعة الذي لم يدخر جهدا في التعريف بجمعيته وإقحام جميع القطاعات من اجل زرع روح التعاون والتضامن بين أفراد المجتمع بالعيون بغية انقاد أرواح أولئك الدين هم في أمس حاجة إلى قطرة دم من آخرين لانقاد حياتهم وقد لقيت هده المبادرة الفريدة من نوعها استحسانا لدى كل دوي النوايا الحسنة بل ظلت تقليدا لدى بعض الفئات الدين يلتجئون طواعية إلى مركز تحاقن الدم للتبرع بدمائهم لفائدة آخرين.