بين مرارة الواقع وامل المستقبل تتخبط العاب القوى الناظورية في عدة مشاكل واولها البنية التحتية التي تعيق مسيرة العاب القوى من حيث النتائج ولعلى السبب الاول هوالحلبة الاسمنتية المتواجدة على مقربة من ادارة الشبيبة والرياضة حيث تعرض جل العدائين الى اصابات خطيرة على مستوى الكاحل مما اوقف مسيرتهم الرياضية ويبقى السؤال مطروح كيف يمكن لمدينة لا تتوفرعلى حلبة مطاطية ان تنجب ابطال داع صيطهم على المستوى الدولي،من مميزات الحلبة المطاطية توفرها على تجهيزات ومعدات خاصة بالتداريب مما يسهل من صعوبة التكوين الممهج علميا ،وثعتبرجامعة العاب القوى ووزارة الشباب والرياضة مسوؤلة على هدا التهميش والتفكيرفي مستقبل مشرق ان شاء الله للقوى المغربية