: مصطفى قوبع و جيلالي خالدي. أكد أن اليوم سيظل تاريخيا للاقليم تكلم بنوع من الحرقة و العصبية نتيجة ما الت إليه الاوضاع الصحية بالناظور و طالب بتحقيق مستشفى لعلاج مرضى السرطان و أن مركز العلاج هو متوفر في المستشفى الحسني و لا يؤدي دوره لافتقاره للعنصر البشري و الادوات المتطورة التي يحتاجها لذا فهو يرى أن الاقليم يعيش خصاصا على مختلف الاصعدة التعلمية مثلا فهو في حاجة لكلية الطب و الصيدلة و ان تكونا تابعتين للمركز الانكولوجي و تحدث عن المراوغات التي تنهجها السلطات من أجل اسكات الساكنة لذا فنحن نقدر موقفه و غيرته على الاقليم مما جعله يتكلم بتلك النبرة الحزينة و الاليمة لأنه قريب من هموم الساكنة و يعشها يوميا بفعل عمله الجمعوي.. \