تشاهدون في حلقة اليوم من "حب أعمى" البداية مع كمال الذي لام أخته على ما وصولوا إليه وسألها إذا كانت الطفلة طفلتها لكنها ردت وقالت أنها مربية فقط. ليلى خرجت من بيت كمال ليظهر فجأة السجين الذي كان يتحكم في السجن وطلب من كمال التراجع عما فعله بخصوص مدير السجن وأمر بإعادة الطفل ووالدته. أما أمير فقد انتظر زينب حتى عادت للبيت وأخبرته أنها كانت في بيت والديها مما تسبب في غضبه وهددها إذا كان كمال قد رآها فأنكرت ذلك. نيهان اتصلت بأمير وأخبرته أن هذا موعد استيقاظ ابنتها، وبالفعل الطفلة بدأت في البكاء وطلبت منه إسكاتها فرفض في البداية لكنه قبل بالأمر. الشرطي التقى بنيهان وأخبرها بأنه لم يستطع أن يفعل شيئا لمساعدتها، وأرسلت رسالة لكمال تطلب لقاءه وأيلول لامته بعد قراءتها للرسالة . نيهان ذهبت إلى بيت كمال واستقبلها وأخبرته أنها مستعدة لتقديم المقابل لكنه في النهاية رفض مساعدتها وذلها أمام أيلول، وقررت نيهان العودة إلى أمير.