تشاهدون في حلقة اليوم من "حب أعمى" : البداية مع منتظر الذي يلاحق كمال من أجل تصويب الرصاصة في رأسه للتخلص منه تحت طلب أمير. أما نيهان فطلبت من الدكتورة عدم إخبار أهلها بموضوع حملها، ففي الوقت الذي واجه فيه كمال أخته زينب بالحقيقة وبأن طفلها من أمير وأن نيهان لم تظلمها. السيد غالب انتقل إلى بيت السيد حقي لمواجهته بحقيقة أنه يعرف أن أيلول ابنته، لكنه رفض وانتحر أمام أعين السيد غالب. أما كمال فقد طلب من زينب العودة للبيت بعدما كانت في طريقها للمستشفى بعدما عرفت ان عمران قد تسمم، لكن كمال واجهها بالحقيقة وبأن طفلها ابن أمير من خلال تقديم ورقة لتحليل الأبوة تثبت أن الطفل ليس ابن مراد. مما جعل زينب تعترف بكل شيء، لكن كمال أخبرها بأن روقة تحليل الأبوة التي قدمها لها مزورة وأن طفلها بالفعل ابن مراد. من جهة أخرى وجد مراد وهو مشنوق في غرفة نومه بالمستشفى، الخبر صدم الجميع في مقدمتهم نيهان التي كانت في طريقها لإخبار كمال بموضوع حملها أما كمال فقد انتقل من بيت أمير للتخلص منه، وبحديقة منزله نشب صراع بينهما فأطلق مرتضى الرصاصة