رأت النور في زاوية أيت اسحاق بإقليم خنيفرة عام 1953، حادة أوعكي التي منحت للشعر الأمازيغي رونقا بهيا، غنت لجبال الأطلس، للحب وهي الأمازيغية التي أدت فن العيطة باقتدار الشيخات وبحنكة الخبيرات بمختلف المنعرجات الإيقاعية لفن العيطة. تعلقت حادة أوعكي منذ صغرها بالفن و عائلتها لم تشأ أن تصبح طفلتهم فنانة، لهذا قاموا بتزويجها في سن مبكرة لرجل في الثمانينيات من العمر، فقررت الهروب لمدينة الدارالبيضاء لتكون تلك بداية انطلاقها في الفن. كاميرا موقع القناة الثانية 2m.ma التقت بالفنانة حادة أوعكي، التي تحدثت عن مستوى الأغنية الأمازيغية حاليا مقارنة مع الماضي، وعن بداياتها الأولى في الفن. التفاصيل في الفيديو