في هذا العدد، يشرح عبد الهادي الكاسمي، الاختصاصي النفسي للطفل والمراهق، العلاقة بين الكلام والحركة، ويقول إن معجزات كثيرة تحصل خلال السنة الأولى والثانية من حياة الطفل، حيث يتعلم الطفل طريقة تحريك فمه ويبدأ في إصدار بعض الأصوات، وتكون الحركة بذلك مساعدة على النطق. * آباء وأمهات لا يشعرون بالحب تجاه أبنائهم.. في "كيف الحال" * اضطراب حاستي الذوق والشم عند الأطفال، ما هي علامات؟ الجواب في " كيف الحال" * متلازمة التعب المزمن، عندما تشعر بالإرهاق طيلة الوقت.. في "كيف الحال" الكاسمي يتحدث عن La théorie motrice de la perception de la parole وهي النظرية التي تقول بأن تطويرنا للكلام يعطي الحركة والعكس صحيح، فمثلا عندما يلاحظ الآباء أن طفلهم قليل الكلام، يمكنهم مساعدته من خلال إعطائه شئيا يحركه بيده، وبذلك يحفزون الشبكة العصبية الدماغية التي تصبح أكثر فعالية خاصة فيما يتعلق بجانب اللغة. المزيد من التفاصيل في الفيديو التالي.