يشرح لنا عبد الهادي الكاسمي، الخبير في المرافقة التربوية، في هذا العدد من "كيف الحال" السلوك السلبي العدواني لدى بعض الأشخاص، والذي يكون سببه، في غالب الأحيان، ممارسات تعرض لها الإنسان في مرحلة الطفولة بقيت آثارها لتعطي هذا النوع من الشخصية. * "الارتجاع العصبي" أو Neurofeedback.. طفرة علمية تساعد على تحسين أداء الدماغ في "صباحيات" * اضطراب التشوه الجسدي.. معاناة وصراع مع الجسد يبدأ في سن المراهقة في "كيف الحال" * تصرفات تدل على أن المراهق يمر بمرحلة صعبة.. وتدخل الأهل يجب أن يكون بالمرافقة-في "كيف الحال" تظهر سلبية هؤلاء الأشخاص في عدم قدرتهم على قول "لا"، حتى لو كان في الرفض مصلحتهم، فهم لا يقدرون على التعبير عما يعجبهم أو يزعجهم، وقد يتصرفون مع ذلك بشكل عدواني، وما يشرحه الكاسمي بمثال الطفلة التي تكلفها أمها بالاهتمام بأخيها الأصغر، ولا تجرؤ على الرفض وفي نفس الوقت تشعر أنها تريد أن تلعب، فتقوم بضرب أخيها انتقاما، وتنكر أنها فعلت ذلك. المزيد من التفاصيل والامثلة تتعرفون عليها في هذا العدد. شاهدوا الفيديو.