باريس (ا ف ب) - اثار كوكب الزهرة كما الهة الحب فينوس التي استمد منها اسمه في الاجنبية، المطامع وخالف التوقعات والحسابات وخيب الامال وحطم حياة الكثير من علماء الفلك الذين حاولوا مراقبة مروره النادر جدا امام الشمس، على مر القرون. وباستثناء الحضارات القديمة مثل شعوب المايا التي كانت تراقب الزهرة وتوليه اهتماما كبيرا وكانت احدة روزناماتها الطقسية تعتمد على دوراته، فان مرور هذا الكوكب امام الشمس لم يراقب علميا في الغرب قبل القرن السابع عشر.