script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag" زيت الزيتون المغربي خارج قائمة أفضل 100 عالمياً: تساؤلات حول الجودة وارتفاع الأسعار وفي التفاصيل، في المقابل، هيمنت الزيوت الإسبانية على القائمة، حيث تصدرت زيت Dehesa El Molinillo Coratina من مدينة قادش المرتبة الأولى ضمن جوائز Evooleum Awards. وشكلت الزيوت الإسبانية 59 نوعًا من بين الزيوت المدرجة، مع وجود 37 نوعًا من منطقة الأندلس وحدها. كما احتلت 7 زيوت إسبانية المراكز العشرة الأولى، إلى جانب زيتين إيطاليين وزيت واحد من كرواتيا. شملت الجوائز زيوتًا منتجة في 11 دولة، هي: إسبانيا، إيطاليا، تركيا، البرتغال، كرواتيا، فرنسا، تونس، المغرب، البرازيل، اليونان، وإسرائيل. ومع ذلك، خلت القائمة تمامًا من أي علامة مغربية، على عكس دول مثل تونس التي تواجدت بين الأفضل. أسباب الغياب المغربي يعزو خبراء القطاع الزراعي هذا التراجع إلى الجفاف المستمر الذي يضرب المغرب منذ ست سنوات، ما أدى إلى انخفاض كميات الإنتاج وتراجع جودته. هذا التحدي المناخي انعكس سلبًا على أداء القطاع، حيث باتت المنافسة صعبة في ظل تفوق دول مثل إسبانيا وإيطاليا في الجودة والتسويق. انعكاسات على السوق المحلي يأتي هذا الغياب في وقت تواجه فيه السوق المغربية ضغوطًا مع ارتفاع الأسعار محليًا، ما يزيد من التساؤلات حول الكفاءة الإنتاجية وقدرة المغرب على المنافسة في سوق زيت الزيتون العالمية. ومع استمرار الجفاف والاعتماد على الطرق التقليدية في الزراعة والإنتاج، تزداد الحاجة إلى استراتيجيات حديثة لتحسين الجودة وتعزيز الحضور الدولي للزيوت المغربية. النتائج الأخيرة تسلط الضوء على ضرورة إجراء مراجعة شاملة لسياسات إنتاج زيت الزيتون في المغرب، مع التركيز على الابتكار، الاستثمار في البحث العلمي، ومواجهة التحديات المناخية، لاستعادة مكانة المغرب في سوق الزيوت العالمية. كشف تصنيف Top 100 لأفضل زيوت الزيتون في العالم لعام 2024 عن غياب كامل لزيت الزيتون المغربي عن القائمة، مما أثار تساؤلات حول أسباب هذا التراجع الدولي رغم الارتفاع الكبير في أسعار زيت الزيتون المغربي، التي تجاوزت 100 درهم للتر الواحد خلال السنوات الأخيرة. في المقابل، هيمنت الزيوت الإسبانية على القائمة، حيث تصدرت زيت Dehesa El Molinillo Coratina من مدينة قادش المرتبة الأولى ضمن جوائز Evooleum Awards. وشكلت الزيوت الإسبانية 59 نوعًا من بين الزيوت المدرجة، مع وجود 37 نوعًا من منطقة الأندلس وحدها. كما احتلت 7 زيوت إسبانية المراكز العشرة الأولى، إلى جانب زيتين إيطاليين وزيت واحد من كرواتيا. شملت الجوائز زيوتًا منتجة في 11 دولة، هي: إسبانيا، إيطاليا، تركيا، البرتغال، كرواتيا، فرنسا، تونس، المغرب، البرازيل، اليونان، وإسرائيل. ومع ذلك، خلت القائمة تمامًا من أي علامة مغربية، على عكس دول مثل تونس التي تواجدت بين الأفضل. أسباب الغياب المغربي يعزو خبراء القطاع الزراعي هذا التراجع إلى الجفاف المستمر الذي يضرب المغرب منذ ست سنوات، ما أدى إلى انخفاض كميات الإنتاج وتراجع جودته. هذا التحدي المناخي انعكس سلبًا على أداء القطاع، حيث باتت المنافسة صعبة في ظل تفوق دول مثل إسبانيا وإيطاليا في الجودة والتسويق. انعكاسات على السوق المحلي يأتي هذا الغياب في وقت تواجه فيه السوق المغربية ضغوطًا مع ارتفاع الأسعار محليًا، ما يزيد من التساؤلات حول الكفاءة الإنتاجية وقدرة المغرب على المنافسة في سوق زيت الزيتون العالمية. ومع استمرار الجفاف والاعتماد على الطرق التقليدية في الزراعة والإنتاج، تزداد الحاجة إلى استراتيجيات حديثة لتحسين الجودة وتعزيز الحضور الدولي للزيوت المغربية. النتائج الأخيرة تسلط الضوء على ضرورة إجراء مراجعة شاملة لسياسات إنتاج زيت الزيتون في المغرب، مع التركيز على الابتكار، الاستثمار في البحث العلمي، ومواجهة التحديات المناخية، لاستعادة مكانة المغرب في سوق الزيوت العالمية.