أقدم شاب، ليلة أمس الأربعاء، في تزنيت، على وضع حد لحياته بطريقة مؤلمة، وفي ظروف لاتزال غامضة. وافادت مصادر الموقع من تزنيت أن الهالك، البالغ من العمر حوالي عشرين سنة، اختار رمي نفسه من الطابق الثاني لمنزل أسرته، الكائن في حي اكي اوفراك، والأبحاث لاتزال جارية، تحت إشراف النيابة العامة، لمعرفة ما إذا كان الحادث عرضيا، أم انتحارا. يذكر أن جثة الهالك نقلت إلى مستودع الأموات في انتظار إخضاعها للتشريح، الذي سيبين سبب الوفاة الحقيقي.