وقعت الفنانة المغربية أمل صقر، ضحية في فخ اليوتوبر صدام درويش الذي أوهمها أنها ستقوم ب"ترويض الرأي العام" بمقابل مادي، فوافقت على ذلك. ونشر صدام درويش، مقطعا صوتيا للمكالمة التي أجراها مع أمل صقر، وتقمص فيها شخصية مستخدم بشركة للتواصل، ومكلف بالبحث عن مشاهير مغاربة يروجون لمهرجان "موازين" ضد حملة المقاطعة. ووافقت أمل صقر على المشاركة في "ترويض الرأي العام"، عبر تسلمها تذكرة VIP ونشر صورتها كنوع من الدعاية لمهرجان "موازين"، مقابل حصولها على مبلغ مادي يصل إلى 20 مليون سنتيم. يذكر أن الرابور مسلم، وقع هو الآخر في فخ "ترويض الرأي العام"، إذ وافق على المشاركة في الترويج ل"موازين" ضد حملة المقاطعة، الأمر الذي جعله يتلقى انتقادات كثيرة من طرف الجمهور.