وهو الشبح الذي ظل يحضر طوال العقد الأخير كلما همت الجامعة بتدبير تعاقد مع مدرب للمنتخب الوطني، حيث عاد إسم الزاكي ليتداول بقوة وبكونه المدرب المغربي الوحيد الذي وضع نهج سيرته بالجامعة للمنصب الشاغر. وانتصر ماندوزا ممثلا للودادية لطرح إعادة الزاكي للعارضة التقنية للأسود باعتباره رجل المرحلة، في وقت دعا فيه عدد كبير من أنصار الأسود عبر المواقع الإجتماعية تمكين الإطار الوطني من فرصة أخيرة تنهي أسطورته التي ستتواصل بالكان القادم في حال أدارت الجامعة ظهرها له، حيث ستتواصل اللازمة الشهيرة «الزاكي.. الزاكي» بالمدرجات. ويعود آخر وأفضل إنجاز للكرة المغربية للزاكي الذي قاد الأسود لوصافة 2004.