هو لقبها الشائع و نحن لقبناها بالأميرة السمراء ٫ أمجد الكؤوس عصبة الأبطال ٫ التي تحصل عليها الوداد٫ هذه الكأس الرشيقة ستكون حاضرة بمشيئة الله تعالى قريبا داخل جريدة" المنتخب" لالتقاط صورة مع طاقمها و إنجاز فيديو و روبورطاج عليها لأنه لا يوجد منبر تابع ملاحقة هذه الكأس أكثر من " المنتخب" منذ مهزلة رادس و قببها بعشرات الملفات و المتابعات من باريس حتى سويسرا لغاية بلاطوهات القنوات العالمية. " التقطنا صورة مع الكحلوشة" و كانت دعوة كريمة من برلمان الوداد نشكرهم عليها في شخص المحرر تقديرا لمواكبتنا ٫ و إذ نجدد الشكر لهم فإننا نجدد التهاني لكافة وداديي العالم بلقبهم وتاجهم المستحق ملوكا جددا لأفريقيا.