مركب محمد الخامس بالدار البيضاء بكل الثقل الذي يحضى به قاريا يأتي في طليعة الملاعب المقدمة في الملف، يليه المجمع الرياضي الأمير مولاي عبدالله الذي يوازيه في الإشعاع وكلاهما سبق وأن احتضن تظاهرات بمواصفات عالمية، ثم مركب فاس الذي رأى النور قبل نحو 4 سنوات ومركب مراكش التحفة الكروية الجديدة الجاهز تماما لأي تظاهرة فمركب طنجة الذي سيفتتح على أكثر تقدير بعد شهر من الآن، ثم ملعب أكادير الذي سيكون جاهزا مع متم السنة الحالية.. ستة ملاعب بمرافقها الموازية وبمدن استراتيجية يربط بينها الطريق السيار وسياحية من الدرجة الأولى تجعل المغرب مرشحا كبيرا وفوق العادة لإنجاح أي تظاهرة ولو في حجم عالمي.