تنظر محكمة الاستئناف بالدارالبيضاء، صباح اليوم الثلاثاء (18 ماي)، بالقاعة 6، في ملف الطفلة التي بترت رجلها بسبب عضة كلب مفترس من نوع «بيتبول»، وستعرف أطوار المحاكمة تغطية إعلامية واسعة، بسبب تزايد تواجد هذا النوع من الكلاب بمختلف أحياء الدارالبيضاء، رغم صدور مذكرة لوزارة الداخلية تحظر هذا النوع من الكلاب. وكانت مجموعة من الفعاليات الحقوقية والجمعوية قد أسست جمعية لدعم ضحايا هذه الفصيلة من الكلاب، أطلقت عليها اسم «جمعية نجوى لضحايا الكلاب».