استغرب لمن يحتمي بأحد المواقع الالكترونية وبالخصوص الفيسبوك ثم يبث في التعقيب وإطلاق سمومه هنا وهناك و لا تجد في لغته إلا السب والطعن والشتم و لا تجدُ فيهم شهامة يختبئون وراء أسماء وهمية حتى أصبحت مهنة من لا مهنة له ولا تحتاج إلى مؤهلات سوى المراقبة وتتبع إخبار الناس . ورغم أنهم لا يعرفون ما وراء الستار إلا أنهم يبنون آراءهم واستفساراتهم على ثرثرت الناس أو مصالح بعض شبكات غسيل الدماغ من اجل المصالح الشخصية وقبل أن يبدأ بإعطاء النصائح والعناية بأحوال الناس يجب إن يتصالح مع نفسه ويكشف عن شخصيته باسمه الحقيقي ويواجه الواقع أو الفساد . الذي يريد إصلاحه …..عوض الاختباء وراء أسماء وهمية أو إشارات أو عبارات