تستهدف عملية إطلاق التوقيع على العريضة، مخاطبة الأشخاص الراغبين في مساعدة أناس آخرين في إنقاذ حياتهم، على اعتبار أن التبرع بالأعضاء هو خطوة إنسانية ومواطناتية، تراعى فيها سرية معلومات كل من المتبرع والمستفيد من الأعضاء المتبرع بها. يوميا، يفقد المجتمع المغربي أطفالا ونساء ورجالا، بسبب عجزهم عن الاستفادة من التبرع بالأعضاء، في الوقت الذي يحرز فيه التطور الطبي مجموعة من المكاسب ويوفر إمكانات الاستفادة من عمليات قادرة على إنقاذ حياتهم.