أ يدك الرحيمة مثل قناعة في صحراء كانت هي الغيمة الناضجة فوق رمل الخصاصظلها وحده كان يزرع الطمأنينة في رياح المنكوبين ح كل ما في الحكاية أنك ورثت الفرح على دفعات بينما كنت توزع غلاله على المارة بغبطة كاملة م أمام نضج القصائد كما عند اكتمال الأديان كنت المؤمن القانع بنياشين النقصان تلك كانت غبطتك الباهظة حين كان يذهب المطمئنون إلى ريع الخرافات د منذ سنين وأنت ترعى أيائل الشك في بيادر القناعات منذ سنين وأنت تخوض نفس الحياة في وقتنا الميت