توثيق رئيس المجلس القروي لسيدي اسماعيل جلسة الدورة العادية لشهر فبراير 2010 عبر الصورة والصوت أكد خضوعه لأوامر خارجية عبرالهاتف من طرف من لم يعد لهم ظهور على الساحة المحلية .. وإلا فلماذا لم يوثق وقائع جلسة أكتوبر السابقة التي كانت هامة وحادة بنقاطها وتدخلاتها .. كما أنه تم حذف كل النقاط التي جاءت بها المعارضة من جدول الأعمال..؟ وكانت إجابات الرئيس غير كافية ولا شافية لتساؤلات المواطنين، ولا لأسئلة النواب.. وفي الوقت الذي يردد سيادته في تعنت وغضب غير لازم ..إنه لا يمكن أن يخوفه اتحادي أو استقلالي ولا اشتراكي ولا تراكتوري...؟ تستمر معاناة, ساكنة جماعة سيدي اسماعيل مع التهميش واللامبالاة وسياسة الترقيع بدون برمجة ولا أهداف محددة...