تواصل أغنية “في بلادي ظلموني” الخاصة بجماهير فريق الرجاء الرياضي الانتشار الواسع عربياً، وإلهام الشعوب العربية حيث اختار مغنيان فلسطنيان لحن الأغنية لتحويله إلى أنشودة تلخص معاناة الشعب الفلسطيني والخلافات السياسية التي تبصم الوضع بين حماس وفتح .
لثنائي الفلسطيني شادي البوريني وقاسم النجار، نسجا على منوال في“بلادي ظلموني” ونشرا اغنية أشعلت مواقع التواصل ، عن الوحدة والواقع واللائجئين والمسجد الأقصى.
ولاقت الأنشودة الرجاوية تفاعلاً غير مسبوق في الملاعب الوطنية والعربية وأيضا العالمية، بعد رددها الملايين في بقاع العالم، وتحولت في وقت قصير إلى صرخة الشباب والشيوخ، كل يكيفها حسب الوضعية التي يعيش فيها وطنه، والمشاكل التي يعاني منها جيله.
وعلق الآلاف من العرب على الأغنية الشهيرة للفريق الأخضر”في بلادي ظلموني”، التي خرجت من مدرجات الملاعب، وزاحمت آخر الأغاني في “اليوتوب” ونالت عددا هائلا من المشاهدات في كل العالم العربي بعدما اداها حوالي 30 ألف مشجع رجاوي، في مدرجات دو نور .