وأبصرُهُمْ يزحفونَ من البابِ، - زنبقةَ الدار ِ، حيث الخميلُ تعبتُ من الهمِّ ، هل أنتمي - أمْ أُخَطِّطُ أغنيةً لا تزولُ تعبتُ من الهمِّ والهمُّ يسعى وحيدٌ أنا وعذابي جليلُ
..... .....
حماةَ التضاريسِ من شأفة ِ الفقرِ والماء َمن ضجرٍ إذ يسيلُ حماة َالجوانح ِحيثُ الأنينُ وحيثُ الحنينُ وحيثُ المَقيلُ وحيث المعاني العزافُ الكبيرة ُ رغم أنوفِ الأفاعي تجولُ حماةَ الإباء ِمن الإنحدارِ ويعرفُكمْ عالياً مستحيلُ ونعرفُكُمْ حين تشدو الصخورُ - ونعرفكم حين يهتزُّ نيلُ