احتجت الحكومة الإسبانية على الزيارة المزمع أن تقوم بها الأميرةآن بنت الملكة إليزابيث الثانية لصخرة جبل طارق من 4 إلى 6 من شهر مارس المقبل وهي الجزء الترابي الذي تطالب إسبانيا باسترجاع سيادتها عليه. وعبَّرت الحكومة الإسبانية عن انزعاجها من هذه الزيارة التي اعتبرتها غير ملائمة ومثيرة لحساسية الشعب الإسباني.