أيّام العيد، فكرتني في ريح زمان ... ما تقال حين يهرْك الغيوان ترجع السينتة، تتذكر ريح زمان كلام زمان، عيد زمان أو ناس زمان العيد كان عيد والناس كانوا، ناس، أيام زمان حتى الجار كان لجارُو جَار في جنبك تلقاه، فكل آوان في الفرح، في الشدة ولمحان اسبحان الله مْبْدْل الأحوال حتى البركة أمشات مع فلوس أزمان عجاج اليوم رْجْعنا عُمْيَان شوف وأسكت، بُكْمَان أحيانا على أيام ازمان مرّة مرّة نديرُو لاَمْة كانت تجمع الجيران نكرْحوا المقارجْ باش الكلْسَة تزْيان مع الصينية مونسها البندير نغمة تجرْ نعْمة وكلها في ريح بلادها، تهيم هذي مرّاكشية ، تهيم بالدقة ملي إصاحبها البندير وأخرى من الغرب على الهيث، تميل وأنا وآخرين ما بين نغمة شعبية وموّال احزين هذي نغمة عيساوية هذا كناوي غرناطي، وأندلوسي وْهذا ملحون هذا جبلي، هذا حوزي أو في المرسَاوي كنَّا كنترادُو بالمعاني