ذكرت صحيفة انيكيب، أن اليابان تعتزم إرسال قوات إلى جزرها بأقصى الجنوب، وذلك لتحقيق مراقبة أفضل للنشاط الصيني بالقرب من الجزر المتنازع عليها بين طوكيو وبكين. وأفادت أن طوكيو سوف ترسل مئة عضو في قوات الدفاع الذاتي البرية، التي تعادل الجيش في اليابان، إلى جزيرة يوناغوني بمقاطعة أوكيناوا مطلع عام 2014. وستستخدم هذه القوات أنظمة رادار ومعدات اتصال أخرى لمراقبة تحركات السفن والطائرات الصينية في المنطقة. كما تدرس اليابان لاحقا إرسال ضباط من حرس الحدود لجزر أخرى قريبة.