الدجاج قبل رمضان تعرف أثمان الدجاج (الحي) هذه الأيام ارتفاعا ملموسا يذهل رواد الاسواق الراغبين في اقتنائه في وقت بلغ فيه ثمن الكيلوغرام من نوع الرومي 21 درهما والبلدي 48 درهما مماجعل الجميع يتساءل، كم ستصبح هذه الأثمان مع حلول شهر رمضان حين يتزايد الطلب؟!! إذاعة الدارالبيضاء خلال الأيام القليلة الماضية تحول الارسال باذاعة الدارالبيضاء الجهوية من فترة صباحية إلى 24 ساعة على موجة (FM) مليئة بالبرامج المتنوعة وسترات الأخبار والاغاني المختلفة الاجناس وكون أن التجربة مازالت في بدايتها فنحن في انتظار ما سيقدم للمستمعين على أننا نتساءل هل وفرت الشركة الوطنية الآمرة بهذا العمل الجبار الامكانات الضرورية من أجل إنجاح هذه التجربة..؟ كورنيش عين الذئاب في الوقت الذي أعيدت فيه هيكلة كورنيش عين الدئاب بشكل كبير، وهذه الهيكلة تطلبت صرف مئات الملايين من الدراهم، ما ينقص هذا الإنجاز الجمالي والمزخرف هو إسقاط منجزيه من مفكرتهم وجود مواقف للسيارات للتخفيف من الازدحامات التي يعرفها بفعل عدم وجود هذه الموافق الشيء الذي يفرض على المتدفقين على الكورنيش البحث المتواصل عن مكان لاركان سيارتهم به. فهل من حلول!؟ عملية شواطئ نظيفة 2009 بشراكة مع كل من مؤسسة محمد السادس للبيئة ومقاطعة آنفا تتكفل شركة ليديك بشاطئ للامريم بالبيضاء في إطار عملية شواطئ نظيفة 2009 بهدف جعل هذا الشاطئ أكثر جاذبية من خلال الاصلاحات المحدثة به على عدة مستويات إلى جانب برنامج حافل للتنشيط وأيام تحسيسية لحماية البيئة بالنسبة للمصطافين. العطلة تخمد ضجيج البيضاء: .. ما أجمل الدارالبيضاء في العطلة الصيفية انها العبارة التي يرددها الساكنة الذين لم يغادروا المدينة هذا الصيف فهم يرون أن حركة المرور قلت بشكل ملفت والازدحام ماعاد بالأسواق والمقاهي وفضاء المآرب الادارية وعند المرافق الأخرى بات ينجز بسرعة، وكل هذا تحقق ظرفياً بسبب العطلة التي حولت الحاصلين عليها وذوي الإمكانات المادية للقيام بها إلى مدن أخرى شمال وجنوب وشرق البلاد. إنتخاب مكاتب الغرف! تم أمس الأربعاء إنتخاب أعضاء مجلس غرفة الصناعة التقليدية للدار البيضاء الكبرى، وكانت غرفة التجارة والصناعة والخدمات قد أجرت عملية انتخاب مكتبها سابقاً وكذلك الأمر تم بالنسبة لغرفة الصيد البحري. خطوط ألغتها «نقل المدينة»! حتى الآن وبعد أن عملت زهاء خمس سنوات لم تبادر شركة نقل المدينة لاعادة الخطوط السابقة في عهد الوكالة المرحومة وهي 28 و31 و68 و120 رغم أن هذه الخطوط كانت تعرف اقبالا كبيراً من طرف الساكنة الاحياء التي تربط بينها. فهل من تدارك للأمر!؟