لقطات بيضاوية

ضعف صبيب الماء بالمعاريف
عبر العديد من ساكنة مقاطعة المعاريف والقاطنين بشكل خاص بالعمارات ذات الطوابق عن تذمرهم الكبير من ضعف صبيب الماء بصنابير التزود بهذه المادة الحيوية والضرورية خاصة ونحن نعيش أيام الصيف الحارة. ترى ما سبب هذا الضعف!؟ سؤال موجه مباشرة لشركة «ليديك» بالدار البيضاء.
أين هي مبيدات الحشرات؟!
مع ارتفاع درجات الحرارة فإن جماعة الدار البيضاء ومعها المقاطعات الجديدة مدعوة إلى القيام بحملة شاملة ومكثفة لرش المبيدات على الأشجار وبالحدائق وفوق مجاري المياه العادمة وذلك من أجل التصدي لجحافل الناموس والحشرات التي لوحظ تكاثرها مع الارتفاع الكبير لدرجة الحرارة وغياب أي مبادرة من مصالح حفظ الصحة للقيام بعمليات الرش.
معارض دولية بالدار البيضاء
تعرف الفترة ما بين 25 و28 يونيو الجاري نشاطا مكثفا بالمعرض الدولي للدار البيضاء وذلك من المعرض الدولي للسكن (لوجيمو) ثم المعرض الدولي للكهرباء وأخيرا المعرض الدولي للأشغال العمومية وصناعة البناء (أسبوع البناء)، كما أن نفس التاريخ يعرف إقامة (أسبوع الطالب في دورته الثالثة).
انقطاعات متكررة للكهرباء
تعاني ساكنة الأزقة المتفرعة عن شارع تادارت من انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي. ففي ظرف الأسبوع الماضي وقع انقطاع أول ادعت شركة ليديك إصلاحه إلا أن ليلة الأربعاء وصباح الخميس عاد الانقطاع من جديد فأي تهاون هذا!؟
كم عدد الحافلات المخصصة للشواطئ؟
صيف حار هذا العام، والإقبال على الشواطئ واعد بالتزايد مقارنة مع الأعوام السابقة، والتفكير لابد أن ينصب وبصفة عاجلة على توفير أكبر عدد من الحافلات لنقل قاصدي شواطئ الكورنيش والتي يقصدها السكان بضواحي البيضاء، وذلك لتفادي الازدحامات وتجمهر المستحمين على الخصوص لكورنيش عين الذياب الذي عرف هيكلة يجب الحفاظ على جماليتها وحماية ما أنجز من التلف.
عودة الشماكرية لمواقعهم
بعد أن تم استغلالهم خلال الحملة الانتخابية الأخيرة بتسخيرهم للقيام بتوزيع المطبوعات الانتخابية والاتصال بالمواطنين عادت فئات الشماكرية والمشردين والمدمنين السكارى الراكنين ببعض الأحياء إلى مواقعهم بعد أن انتهت مهمتهم مع سماسرة الانتخابات!!!
أي مهرجان للدار البيضاء؟
بعد أن لقيت المهرجانات المدوية التي نظمها مجلس المدينة السابق وأنفقت عليها مئات الملايين من السنتيمات واستفاد منها فنانون من خارج الوطن إقبالا نسبيا، ترى ما هو تصور مجلس المدينة الجديد للمهرجان السنوي الدولي لمدينة الدار البيضاء الذي نتمنى ألا يسقط في الأخطاء التي وقعت فيها المهرجانات السابقة.