تواصل قائدة المقاطعة الحضرية الاولى للدشيرة الجهادية بتراب عمالة انزكان ايت ملول حربها الضروس على الملك العام المحتل من قبل اصحاب المحلات التجارية والمقاهي الشعبية امام تقاعس مصالح الجماعة الترابية للدشيرة الجهادية التي تفضل التواري عن الانظار للحفاظ على الاصوات الانتخابية ربما. وهكدا نجحت قائدة المقاطعة التي كانت مدعومة بعناصر القوات المساعدة ومجموعة من الاطر على تحرير جزء مهم من الملك العام الدي كان محتلا دون موجب حق بعد ان قدمت لهم في وقت سابق اندارات شفوية بضرورة احترام القانون واحترام الملك العام لكن تمادي البعض في الامر دفعها الى حجز مجموعة من الادوات والتجهيزات والكراسي التي كانت تعيق حركة السير والجولان بالمدينة، وقد استحسن الكل هده المبادرة الشجاعة للقائدة التي فضلت تطبيق القانون وتفعيل مدكرة وزير الداخلية بشان تحرير الملك العام وقد تم خلال حملة التحرير اقتلاع العديد من اللافتات الإشهارية الخاصة ببعض المحلات التي كانت عشوائية ولا تخضع للرسوم الجبائية القانونية الساكنة المحلية للدشيرة الجهادية تثمن المبادرة وتطالب بضرورة بقائها على مدار السنة والا تكون موسمية فقط احتراما وتطبيقا للقانون الدي يسري على الجميع.