يأتي العيد تحملني تهاني الحرف يحطني الفرح في يديك .. ثرثرات الحلمِ مُنذ عامٍ لست احكي سوى عن تلك النجمة البَعيدَة .. لا المحُ سطعة الضوء .. الآن التقينا .. العيد أنتِ وروحي تسبقني إليكِ .. وقلبي نبضة العشق الكبير فا فتحي المجال واسعة ذراعيكِ انا عشقٌ كبير .. فحاولي ضمي قدر المستطاع !.. لتحتويني .. قادماً من رحمِ الألم !.. امْ تشدين نحوي , أثقال الغرام .. أبلقيس أنتِ ؟.. بانتظارها لا أنام !.. قدْ مردتُ لسَاقيك الدروبْ لتَسلُكيها كالماء .. تُصلي فوق الصدر صَرحَك !.. شُدي رحلكِ .. رَفيقك الفجر والنسيمُ وظل الغيمات .. العالمُ عيدْ .. وفرحي ليس سوى بعطرك .. وحتى نتعانق بعد إشراقته إلى تلك اللحظة أنا رفيقي سَيكون جميلاً الحرف المُصلي لعينيك ..