في مخيلتي عشٌ للوقواق ، جدارٌ لسارتر، ذئب لهرمان هسه وأمامي مشنقة ، الإفتراضُ المجزي الوحيد أن لايسألني أحدٌ هذه لمن..؟ بعد أن قبض خيالي أجرتهُ ومضى ، ..... .... تنتقل المسافة وتغلق الأرضُ وتظهر أرضٌ أخرى بأشكال هندسية جديدة ثلثها في الإتجاه الذي لم يشر لدقات الساعة والثلاثة أثلاثها الأخرى لاتحمل غير : الفعل اللاحدثي الذي سينتحر به العالم سيُقرأُ عن ذلك بعد أن يمرَ قراءُ المقام سيُقرأ عن ذلك في القول اللاوجداني لحوريات الورق ...... ...... حين ترى آخرين لابد أن تقول ماذا يريد هذا.. وماذا تريد تلك وماذا يريد ذاك ... وفي هذا الحال ماهو المُستخدم لرؤيا الآخر ..؟ ماذا يحتاج ذاك الرجل وهو ينظر إلى الكلاب في حديقة الحيوانات وماتريده تلك الفتاة بباقة الزهور تلك التي تود اقتنائها وإلى أي من الأصوات والأضوية سينتبه ذلك الجالس الوحيد الذي يجلس قرب طاولة أمام نافذة ، ...... ..... الأشياء التي بقيت لدي والى الآن لم أسردها .. سوف أسردها عندما الرب يحرك وردتي ويتمكن جل جلاله من أن يشمها ،