أقدم ثمانية أعضاء منتمين للمكتب المسير للإتحاد المحلي لنقابات الرحامنة، والمنضوي تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل، على إعلان تعليق أنشطتهم داخل الإتحاد إلى حين تصحيح ما وصفوه بالإختلالات. وتحدث بلاغ تم توجيهه للرأي العام توصلنا بنسخة منه عن إختلالات تنظيمية ومالية، شهدها الإتحاد المحلي منذ مؤتمره الأول، كما إنتقد تدابير كاتبه العام، واعتبرها فردية وعشوائية، ونتيجة لذلك إعتبر كل ما سيصدر من تاريخ البلاغ من بيانات وقرارات وبلاغات ملزمة وممثلة لصاحبها، دونًا عن الأعضاء الثمانية