قررت محكمة الأسرة بالبيضاء، رفض الاعتراف بالزواج العرفي، بين القياديين السابقين في حركة التوحيد والإصلاح، عمر بنحماد و فاطمة النجار. و أوضحت مصادر اعلامية، أن القياديين السابقين في حركة التوحيد و الاصلاح، لم يعد بإمكانهما أن يتقدما بطلب جديد، وفقا للقوانين المعمول بها في هذا المجال. يذكر أن قاضي التوثيق قد طالب من بنحماد في جلسة سابقة، إحضار الموافقة من زوجته الأولى التي ما زالت مصرة على رفضها . ومن المرتقب أن يسلك بنحماد و النجار مسطرة الاستئناف من أجل إثبات زواجهما العرفي قانونيا.