شبه القيادي بحزب العدالة والتنمية إلياس العماري، الأمين العام لحزب الأصالة والمعاصرة بالشيطان الرجيم الذي استرق السمع وهو مليم فقال لأحدهم : اكتب ! قال : ما أنا بكاتب ! ثم كرر قائلا اكتب، فأجاب من جديد : ما أنا بكاتب !! في أشارة إلى أن أمين عام الجرار أمي في الكتابة ، فتحرك القلم وبد يكتب كلاما جديدا لم يعهد عليه مثله ، فتحدث عن المصالحة وقال تعالوا إلى كلمة سواء. يتيم في تدوينة له عبر صفحته بالفايسبوك قال : " فقد أصبح التحكم منسوخا ، وأصبح ما صدر من هجاء في الظلامية ولخوانجية وخوانة الدولة ، وإخراج بنطيران من صحرائنا مكشوفا مفضوحًا !! واسترسل يتيم في تدوينته : "حتى يعلم أن عفريتا من الجن وليس ملاكا من الرحمن هو الذي أوحى ما أوحى ، وأن الفؤاد قد صدق بما رأى من هزيمة منكرة ، ونزول صاعقة أفقدته صوابه وجعلته يتصفد عرقا : قال : وما علمناه الكتابة وما ينبغي له ، وما كنت تكتب من مقالات ولا تخطها بيمينك إذا لارتاب المبطلون ، في أن ما نزل عليك من الهام عفوا من وسواس فتح مبين ، وحتى لا يرتاب المشككون انك من المحدثين الموهوبين ، وان القلم كتب بيدك وحركها ولم تحركه، ولتعلمن نبأه بعد حين. وأضاف يتيم : "مضت أربعة وعشرون فنزل عليه من جديد "عبقر" فألقى في نفسه ما ألقى ، ما كذب إلياس ما رأى ، لقد رأى آيات الحق الكبرى يوم السابع من أكتوبر .. حق شهدت به السموات السبع ومن الأرض مثلهن ، وشهدت بع الأيام السبع من الأسبوع ، يوم حصحص الحق وقال التحكم : أنا راودته عن نفسه فلم يستعصم، وأنه يوم السابع أكتوبر لمن الخاسرين.."